مجموعة العمل – مخيم اليرموك
أفادت مصادر أهلية في مخيم اليرموك لمجموعة العمل أن قوات النظام السوري تفرض طوقاً أمنياً حول مقبرة الشهداء القديمة في المخيم، مشيرة أن الحواجز الأمنية منعت أبناء المخيم من الوصول إلى المقبرة لزيارة قبور موتاهم خلال عيد الفطر.
كما لم تستطع وفود الفصائل الفلسطينية وجيش التحرير الفلسطيني من الوصول للمقبرة في عرف اعتادوا عليه كل عيد، وتوجه السفير الفلسطيني ووفود الفصائل إلى مقبرة الشهداء الجديدة، فيما زار رئيس أركان جيش التحرير مقبرة الشهداء في منطقة نجها بريف دمشق.
وكانت القوات الروسية والسورية قد فرضت طوقاً على مخيم اليرموك بتاريخ 19 آذار\مارس 2019، وأجرت عمليات بحث عن رفات جثث جنود إسرائيليين مدفونين في مقبرة الشهداء القديمة، مما أحدث خراباً كبيراً في قبور الشهداء وتحولها إلى أكوام ترابية وفق شهود عيان.
ويحتوي مخيم اليرموك على مقبرتين للشهداء، الجديدة وفيها قبور العديد من الشهداء وخاصة شهداء "الزحف الى الجولان" في ذكرى النكبة 15/5/2011 وذكرى النكسة 5/6/2011 إضافة لقبر مؤسس حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين فتحي الشقاقي.
أما الثانية فهي مقبرة الشهداء القديمة، وفيها قبور آلاف من الشهداء الفلسطينيين الذين استشهدوا على مر تاريخ الثورة الفلسطينية من أبناء مخيم اليرموك.
مجموعة العمل – مخيم اليرموك
أفادت مصادر أهلية في مخيم اليرموك لمجموعة العمل أن قوات النظام السوري تفرض طوقاً أمنياً حول مقبرة الشهداء القديمة في المخيم، مشيرة أن الحواجز الأمنية منعت أبناء المخيم من الوصول إلى المقبرة لزيارة قبور موتاهم خلال عيد الفطر.
كما لم تستطع وفود الفصائل الفلسطينية وجيش التحرير الفلسطيني من الوصول للمقبرة في عرف اعتادوا عليه كل عيد، وتوجه السفير الفلسطيني ووفود الفصائل إلى مقبرة الشهداء الجديدة، فيما زار رئيس أركان جيش التحرير مقبرة الشهداء في منطقة نجها بريف دمشق.
وكانت القوات الروسية والسورية قد فرضت طوقاً على مخيم اليرموك بتاريخ 19 آذار\مارس 2019، وأجرت عمليات بحث عن رفات جثث جنود إسرائيليين مدفونين في مقبرة الشهداء القديمة، مما أحدث خراباً كبيراً في قبور الشهداء وتحولها إلى أكوام ترابية وفق شهود عيان.
ويحتوي مخيم اليرموك على مقبرتين للشهداء، الجديدة وفيها قبور العديد من الشهداء وخاصة شهداء "الزحف الى الجولان" في ذكرى النكبة 15/5/2011 وذكرى النكسة 5/6/2011 إضافة لقبر مؤسس حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين فتحي الشقاقي.
أما الثانية فهي مقبرة الشهداء القديمة، وفيها قبور آلاف من الشهداء الفلسطينيين الذين استشهدوا على مر تاريخ الثورة الفلسطينية من أبناء مخيم اليرموك.